“ناقش مليارديرات من وول ستريت وهوليوود في الأسابيع الأخيرة خطة لإنفاق ما يصل إلى 50 مليون دولار على حملة إعلامية تهدف إلى تعريف حماس في نظر الشعب الأمريكي بأنها منظمة إرهابية”.
أطلق الملياردير العقاري باري ستيرنليخت الحملة في الأيام التي تلت هجمات 7 أكتوبر في إسرائيل، وفي رسالة بريد إلكتروني اطلعت عليها سيمافور، طلب تبرعات بقيمة مليون دولار من عشرات الأشخاص من بين أغنى الأثرياء في عالم الأعمال.
وكتب أنه أجرى “محادثة رائعة” حول الجهود مع مالك CNN ديفيد زاسلاف، وأن الرئيس التنفيذي لشركة Endeavour ووكيل المواهب آري إيمانويل وافق على تنسيق الحملة.
“تم إرسال البريد الإلكتروني إلى أكثر من 50 اسمًا عالميا، بما في ذلك قطب الإعلام ديفيد جيفن، والمستثمرين مايكل ميلكن ونيلسون بيلتز، ونجوم التكنولوجيا إيريك شميدت ومايكل ديل. وفي المجمل، يمتلك المستلمون “صافي ثروة تبلغ حوالي 500 مليار دولار، وفقًا للبيانات”. من بلومبرج وفوربس.”
